عهدنا
اليوم أكثر من ذي قبل نحن نلتزم بالاستمرار في مسيرة أنيتا للنضال من أجل تمكين النساء والفتيات حول العالم. إن المساواة تفيد المجتمع بأكمله. عندما نوفر للنساء المساواة في الحقوق والتعليم فإن هذا لمصلحة الجميع. هذه المبادئ هي نجمنا الشمالي الذي يرشدنا، كما أنها عهدنا للأجيال القادمة.
سوف نكون نشطاء صريحين ونعبر عن رغبتنا في النضال من أجل المساواة في الحقوق والفرص بين الجنسين لتمكين النساء والفتيات.
سوف نسلط الضوء على ونعرّف بالأمور المهمة للغاية فيما يتعلق بالحقوق والفرص المتساوية.
سوف نوظف منصتنا في تعزيز القياديات، والأصوات، والحركات النسوية، بالإضافة إلى الاحتفاء بمن يسعى لجعل هذا العالم أكثر عدلاً ومساواة.
سوف نبتكر منتجات وتجارب توصل رسائلنا عن محبة النفس وتقبل الجسم ورفض معايير الجمال.
النضال من أجل العدالة مع التجارة العادلة للمجتمع
لقد ساعدنا برنامج التجارة العادلة المجتمعي على نقل كفاحنا من أجل المساواة بين النساء عالمياً. ومن خلال شراكاتنا ، نقوم بتقديم سعر عادل وإمكانية وصول إلى الأسواق للحرفيين والمنتجين في جميع أنحاء العالم - والعديد منهم في المجتمعات الريفية مع فرص عمل محدودة. كما ساعدت تجارتنا النساء اللواتي نوظفهن في العثور على دخل ثابت واستقلالية واحترام يستحقونه، بالإضافة إلى المساعدة في تمويل المشاريع المجتمعية التي تضمنت تعزيز تعليم الفتيات والمساواة في الأجور.
الاستقلال المالي للمرأة الغانية
لقد حصلنا على زبدة الشيا من Community Fair Trade من جمعية نساء Tungteiya في شمال غانا منذ عام 1994. 640 امرأة من 11 قرية يصنعن زبدة الشيا يدويًا باستخدام عملية من 18 مرحلة من التقنيات التقليدية ، تنتقل من الأم إلى الابنة لأجيال من بعدها.
الحصول على سعر عادل يوفر دخلاً مستقلاً للمرأة ، كما يساعد على تمكينها من خلال زيادة الثقة والاحترام في مجتمعها. ندفع أيضًا ثمناً باهظاً للمساعدة في تمويل المشاريع المجتمعية التي تؤثر بشكل إيجابي على حياة 49000 شخص في 11 قرية في المجتمع الأوسع. مكن الاستثمار طويل الأجل المجتمع من بناء 7 مدارس تقوم بتعليم ما يقرب من 1200 طالب كل عام ، وتوفر الوصول إلى المياه الصالحة للشرب ومرافق الرعاية الصحية.
التعليم الرائد ومبادرات التواصل
يتم الحصول على ورق تغليف الهدايا والورق المصنوع يدويًا من Community Fair Trade بشكل مستدام من Get Paper Industry في كاتماندو ، نيبال.
نحن فخورون حقًا بالعمل مع GPI منذ عام 1989. إنهم يوظفون النساء أكثر من الرجال ويدفعون لهن أجرًا عادلًا ومتساويًا ، مع التأكد من حصولهن على مزايا متساوية. لقد قاموا أيضًا بدور رائد في المشاريع الاجتماعية لفائدة المجتمع بأكمله حول بانسباري. لقد ساعدوا في إرسال أطفال من أفقر الأسر إلى المدرسة ، ورفعوا مستويات التعليم للفتيات من خلال حملة "أرسل بناتك إلى المدرسة" والمنح الدراسية.
في السنوات الأخيرة ، كانت GPI رائدة في مبادرات لزيادة الوعي بالاتجار بالبشر من خلال تسهيل مجموعات الفتيات في القرى المحلية. يستخدمون الآن أيضًا أصواتهم على نطاق أوسع ، من خلال تنظيم مسابقات مقالات مدرسية على مستوى البلاد حول موضوع الاتجار بالبشر.
